المرأة في عمر الثلاثين Can Be Fun For Anyone
المرأة في عمر الثلاثين Can Be Fun For Anyone
Blog Article
هذه المرة، معي حقيبتي، حتى وإن كانت لم تمتلئ كما يجب أو كما أردت لها أن تكون، لكنها معي ولَم أفقدها
هناك مجموعة من الصفات والصفات الرائعة التي تتمتع بها المرأة في سن الثلاثين والتي تجعلك تتمنى ذلك. الوصول إلى هذه المرحلة من الحياة حتى تتمكن من الاستمتاع بها،،
مقالات منوعة وصفات لعمل شوربة الكرفس: نكهات شهيّة بطرق متعددة!
تناولي طعامًا صحيًّا، واستخدمي تقسيم الهرم الغذائي لمحتويات طَبَقِكِ.
اطلبي المساعدة الطبية إن كنتِ تعانين من عنف في علاقاتكِ، أو لديك عادات صحية ضارة لا تستطيعين تخطّيها وحدك، أو لديك مشكلات في الحمل والإنجاب.
ومن أهم النصائح التي لابد وأن تلتزم بها المرأة في عمر الثلاثين هي ممارستها التمارين الرياضية بانتظام حتى لا تمنح فرصة للدهون أن تتراكم في جسمها، لأن هذه المرحلة تصبح عملية الأيض فيها بطيئة ونسبة حرق الدهون منخفضة، بسبب تراجع نسبة هرمون الأستروجين الأنثوي.
يعطيكِ الكاتب مارك مانسون مجموعة من النصائح العامة التي حصل عليها ممن تجاوزوا الثلاثينيات وخرجوا منها بأهم الدروس، نور الامارات والتي كانت متشابهة بين معظمهم، ومن تلك الدروس[٩]:
– التنوع بين الملابس الكاجوال والملابس الشبابية أثناء إجازتها.
وهكذا فإن مقولة “الحياة تبدأ بعد الثلاثين” صحيحة، حيث تبدأ المرحلة الذهبية من عمر المرأة، فهي سن الاستقرار والإبداع والنضج، وهي بالفعل من أفضل سنوات العمر.
محاولة الوصول إلى الاستقلال المادي، وخصوصاً بعد تجاوز مرحلة الدراسة.
التقليل من استخدام أدوات المكياج والمستحضرات التجميلية، لأنها لا تحتاج لإبراز جمالها، حيث أصبح جمالها مكتملا في هذا العمر.
ارتداء الملابس التي تناسب سنها، بحيث لا تكون كملابس المراهقات ولا تكون كملابس كبار السن.
المرأة بطبيعتها كائن ذكي جداً، ويزداد ذكاءها عندما تصل إلى هذا الإمارات العمر وهو الثلاثين، حيث تصبح المرأة أكثر فهماً للأمور التي تدور حولها، وتستطيع أن تدرك أهمية شريك الحياة وتكون يحرص على التشبث به، ويكون أكثر تفهماً لمتطلباته العاطفية والجنسية من أي مرحلة عمرية أخرى.
خذي كافة احتياطات الأمان عند ممارسة الرياضة، مثل ارتداء خوذة عند ركوب الدراجة، وارتداء ملابس واقية للرياضة.
لذا فإنّ علينا أن نُلزِم أفعالنا بهذا الحُب، أن نعفو متى استطعنا، أن نهتم ونستمع ونحنو في كُل وقت، أن نضع الحُب كمكوّن أساسي في كُل تصرّفاتنا تجاه أحبّتنا، حتى في الخلافات، وأن نذكّرهم به ونذكّرُ أنفسنا أيضًا كلما نسينا.